رئيس المجلة الباريسية جون أفريك، الذي يتغنى بالمغرب طوال الوقت، متشائم بشأن الوضع في المملكة المغربية. يشرح بطريرك الصحافة الإفريقية في مقاله الأخير أن الوضع في المغرب مقلق، ويعتقد أنه “ما تزال هناك حاجة للقيام بالثورة الاجتماعية في المغرب”، مؤكدا ” أن ذلك لا يمكن أن يتم دون مطبات”.
اكتشاف مثير للقلق لا يمنع المجلة الباريسية من تكديس عقود الإعلانات وتخصيص المزيد من الصفحات الترويجية لهذه المملكة التي تعيش “أزمة”.