يعمل البرلمانيون المغاربة على حشد دعم قوي لترشيح لطيفة بن زياتن، لنيل جائزة نوبل للسلام في دورة 2018.
وعلم ”مغرب إنتلجنس” أن مجلس المستشارين عين مدير العلاقات الخارجية منسقا للفعاليات الداعمة للمناضلة الجمعوية الفرانكومغربية، التي عرفت في الأوساط الحقوقية بشكل أكبر، منذ مقتل ابنها عماد بن زياتن، على يد محمد مراح في الحادث الإرهابي الذي هز تولوز في مارس 2012.
الإعلان عن دعم ترشيح لطيفة بن زياتن لنيل الجائزة الشهيرة اعتبر “مفاجئا” في فرنسا كما في المغرب، بالنظر إلى رصيدها النضالي “المتواضع”.